‫مبادرة “ما بعد 2020” تعزز فرص الحصول على خدمات الرعاية الصحية لنحو 20 ألف من سكان المناطق الريفية برواندا

·  المشروع يهدف إلى تمكين رائدات الأعمال من الممرضات من فتح وإدارة عيادات رعاية صحية أولية مزودة بحلول تقنية في المناطق الريفية النائية

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 27 ديسمبر 2021 – تواصل المبادرة الإنسانية “ما بعد 2020” التي أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة، جهودها الإنسانية لتشمل مجتمعات ريفية في إفريقيا، حيث قامت مؤخراً بإطلاق مشروع لتوفير خدمات الرعاية الصحية لنحو 20 ألف شخص من سكان المناطق الريفية في رواندا. ويهدف هذا المشروع إلى توفير رعاية صحية أولية مستدامة وبأسعار معقولة لاثنتين من المناطق الريفية في رواندا وهي نياروجورو وروبافو، اللتين تفتقدان للخدمات الصحية مقارنة بباقي المناطق في البلاد وهو ما ينتج عنه آثار وتبعات سلبية.وقد أطلقت جائزة زايد للاستدامة بالشراكة مع عدد من المؤسسات البارزة، مبادرة “ما بعد 2020” ترسيخاً لإرث الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في مجال العمل الإنساني، وذلك عبر التبرع بتقنيات وحلول مستدامة إلى المجتمعات النائية حول العالم. ويعتبر هذا المشروع الحادي عشر الذي تطلقه  المبادرة، التي تواصل جهودها الإنسانية لتوفير تقنيات وحلول مبتكرة تسهم في تحسين الظروف المعيشية في عدد أكبر من المجتمعات حول العالم بهدف دعم تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.

Beyond2020 improves healthcare access services for 20,000 rural Rwandans

 وقال سعادة هزاع محمد القحطاني، سفير دولة الإمارات لدى رواندا: “تفخر دولة الإمارات بدعم توفير الرعاية الصحية الأساسية في رواندا من خلال المبادرة الإنسانية “ما بعد 2020″. وقد شكلت الاستجابة لجائحة كوفيد-19 أهم اختبار يواجهه قطاع الرعاية الصحية العالمي، ويمثل توفير نظم صحية مرنة وموثوقة أمراً حيوياً لإدارة مرحلة التعافي ما بعد الجائحة، لا سيما ما يتعلق بالتغلب على العوائق التي تعترض توفير الخدمات الصحية”.

وأضاف سعادته: “احتفالاً بيوبيلها الذهبي، تتطلع دولة الإمارات لمواصلة مسيرة التنمية والازدهار مستندة إلى توجيهات ورؤية قيادتها الحكيمة ووثيقة المبادئ العشرة التي أقرتها كخريطة عمل استراتيجية للخمسين عاماً المقبلة، حيث يولي أحد هذه المبادئ أولوية للمساعدات الإنسانية الخارجية لدولة الإمارات باعتبارها جزءاً لا يتجزأ من نهج دولة الإمارات في مساعدة المجتمعات حول العالم لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية والذي أرسى دعائمه الأب المؤسس الشيخ زايد، طيّب الله ثراه”.

 من جهته قال سعادة ايمانويل هاتيجيكا، سفير رواندا لدى دولة الإمارات: “تعتبر رواندا مسألة توفير رعاية صحية للجميع إحدى أهم أولوياتها. وإننا نثمن هذا المشروع الذي أطلقته مبادرة “ما بعد 2020″ بالتعاون مع شركائها، والذي ينسجم بشكل مباشر مع جهود الحكومة الرواندية المتواصلة لتعزيز فرص توفير رعاية صحية حديثة وعالمية المستوى لشعبها”.

وتُعرف رواندا باسم أرض الألف تل، ويعيش أكثر من 80٪ من سكانها في المناطق الريفية، حيث تجعل التضاريس الجبلية الوصول إلى المرافق الصحية البعيدة تحدياً حقيقياً. وفي حين أن رواندا من الدول المعروفة بريادتها عالمياً في تحسين الخدمات الصحية من خلال تبنيها الناجح لسياسية التغطية الصحية الشاملة، إلا إنه لا تزال مسألة توفير الرعاية الصحية الأولية ضمن المجتمع تمثل عائقاً لعملية التطوير المتواصلة. ويتسبب ضعف خدمات الرعاية الصحية في تأخر حصول الناس عليها أو طلبها بوتيرة أقل، وهو ما قد يجعل الأمراض التي يمكن الوقاية منها وعلاجها مُهددة للحياة في المناطق الريفية النائية.

The deployment empowers nurse-entrepreneurs to open and manage tech-enabled primary care clinics in disadvantaged communities

ويساهم تقليل المسافات بين المرضى والمراكز الصحية في زيادة استخدام الخدمات الصحية بشكل كبير وينعكس ذلك إيجاباً على القطاع الصحي وتحسين جودته ونتائجه. وبهدف إيصال خدمات الرعاية الصحية إلى المناطق الريفية كأولوية، وقعت وزارة الصحة في رواندا اتفاقية شراكة تشمل القطاعين العام والخاص مع “ون فاميلي هيلث” وهي منظمة عالمية رائدة غير ربحية كانت ضمن قائمة المرشحين النهائيين لجائزة زايد للاستدامة عام 2020 عن فئة الصحة، وتهدف الاتفاقية لإنشاء 500 عيادة في المجتمعات الريفية، في حين تم افتتاح 156 عيادة من قبل منظمة “ون فاميلي هيلث”.

وأكد سعادة محمد سيف السويدي، مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية، احدى الجهات الداعمة للمبادرة، بأن مبادرة “ما بعد 2020” تنسجم بشكل مباشر مع أهداف صندوق أبوظبي للتنمية الرامية إلى توفير الدعم المالي والاستراتيجي والأدوات اللازمة التي تساعد على تعزيز القدرات وبناء الاكتفاء الذاتي للبلدان النامية وتحقيق متطلبات النمو الاقتصادي والاجتماعي ذات الأولوية القصوى بالإضافة إلى تعزيز أهداف التنمية المستدامة التي أقرتها الأمم المتحدة.

وأوضح سعادة السويدي بأن المشروع الجديد في رواندا يعكس مدى التأثير الملموس على حياة الناس من خلال منحهم إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الشاملة من خلال إنشاء عيادات طبية في المجتمعات الريفية.

وتعمل العيادات وفق  نظام الرعاية الصحية المتنقل الذي يمكّن الممرضات من إدارة بيانات الخدمة وسجلات المرضى إلكترونياً مما يساهم في تعزيز كفاءة العمل في العيادة. وتستفيد “ون فاميلي هيلث” من مساهمات العديد من الوكالات الحكومية وشركات القطاع الخاص وتعمل على الاستفادة من مبادئ تنظيم المشاريع لتقديم الرعاية الأولية من خلال العيادات الحاصلة على امتياز في المناطق المتضررة. وتمنح العيادات الحاصلة على حق الامتياز فرصة للممرضات من ذوات الخبرة ليصبحن رائدات أعمال، بالإضافة إلى توفير خدمات الرعاية الأولية الوقائية والعلاجية الأساسية التي تعالج العوامل الرئيسية المسببة للأمراض في المجتمع، مثل التهابات الجهاز التنفسي الحادة، والملاريا، وأمراض الإسهال.

وفي ضوء استعداد العالم لتقييم جهود العمل المناخي خلال مرحلة التعافي من تأثيرات الجائحة العالمية، تواصل مبادرة “ما بعد 2020” جهودها الإنسانية الموسعة التي تساهم في التخفيف من التحديات التي تواجه بعض المجتمعات الأكثر تضرراً في العالم.

 وشمل المشروع إنشاء أربع عيادات في مجتمعات نائية، في حين تم تمكين أربع ممرضات وتدريبهم على إدارة الأعمال وتوفير 12 وظيفة جديدة لدعم العمليات ضمن العيادات الأربعة، التي توفر أيضاً خدمات المراقبة والفحص والإحالة المباشرة لأي حالات كوفيد-19 مشتبه بها أو غيرها من الأوبئة الناشئة.

ويذكر أن مبادرة “ما بعد 2020” قد قامت حتى الآن بعشرة مشاريع. وتوفر المشاريع المستكملة حلولاً حيوية في مجالات الطاقة والصحة والمياه والغذاء في كل من نيبال، وتنزانيا، وأوغندة، والأردن، ومصر، وكمبوديا، ومدغشقر، وإندونيسيا، وبنغلاديش، والفلبين. وبالإضافة إلى رواندا، تم تحديد تسعدول جديدة من أجل إطلاق مشاريع فيها متستقبلاً.

وتحظى مبادرة “ما بعد 2020″ بدعم عدد من الشركاء البارزين، من ضمنهم صندوق أبوظبي للتنمية، ومبادلة للبترول، و”مصدر”.

حول جائزة زايد للاستدامة

بتوجيهات من القيادة الرشيدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تم تأسيس جائزة زايد للاستدامة في عام 2008 تخليداً لإرث ورؤية الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في إرساء ركائز الاستدامة.

وقد أطلقت دولة الإمارات هذه الجائزة العالمية الرائدة بهدف تكريم المبدعين والرواد من مختلف أنحاء العالم الذين يقدمون مشاريع مبتكرة وإنسانية، ويلتزمون بتسريع تطوير حلول مستدامة قادرة على إحداث تأثير ملموس.

كرّمت الجائزة على مدى أربعة عشرة عاماً الماضية 86 فائزاً، ساهمت مشاريعهم المبتكرة، في إحداث تأثير إيجابي في حياة أكثر من 352 مليون شخص حول العالم. وتتضمن جائزة زايد للاستدامة الفئات التالية: الصحة، والغذاء، والطاقة، والمياه، والمدارس الثانوية العالمية.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة https://zayedsustainabilityprize.com/ar/ أو صفحات الجائزة على مواقع التواصل الاجتماعي: تويتر، فيسبوك، إنستغرام، يوتيوب

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716678/Zayed_Sustainability_Prize_1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716679/Zayed_Sustainability_Prize_2.jpg

Universiti Teknologi Malaysia Nurtures Tech-Based Entrepreneurs through Strategic Commercialisation Ecosystem

JOHOR BAHRU, Malaysia, Dec. 27, 2021 /PRNewswire/ — Universiti Teknologi Malaysia (UTM), aligned with its tagline, “innovative, entrepreneurial and global”, has produced 45 tech-based spin-off companies. Anchoring on its R&D niche areas such as Frontier Materials, Resource Sustainability, Innovative Engineering, Health and Wellness and Smart Digital Community, UTM aims to nurture and produce more spin-off companies in the future.

Synergistic interactions between UTM researcher and students

Some of UTM’s research-based spin-off companies have sustained millions of revenues annually and yielded high returns to the University. Among them are Gates IT Solutions Sdn. Bhd., DF Automation Sdn. Bhd. and Biopro Cosmeceutical Sdn. Bhd.

Since obtaining its Research University status in 2010, UTM has been focusing on ensuring that its R&D matches the market and society needs. Hence, a concentrated effort to commercialise its R&D is set in motion by developing a strategic ecosystem that focuses on nurturing researchers and students through various programs.

Role of the Technology Transfer Office

Championing this effort is UTM’s Innovation and Commercialisation Centre (ICC), the University’s technology transfer office that assists researchers and students in commercialising their research products and establishing spin-offs and start-ups through three phases. Through collaborations with the Centre for Student Innovation & Technology Entrepreneurship, UTM Career Centre, and Students Entrepreneurship Clubs, ICC has developed a three-phase strategic program comprising “Novice”, “Competence”, and “Advance”. Those on board the program is provided with the tools and know-how to become technopreneurs through knowledge transfers, facilities, funds and industry connections support.

Novice

Novice is an initial stage in which researchers and students are guided through the journey of producing an idea and prototype through experiments and developing proof of concept until it gains Intellectual Property (IP) protection. Generating innovative ideas requires researchers and students to work on scalable projects. Therefore, final year projects are designed to suit this purpose and are further strengthened by business idea competitions and hackathons.

Competence and Advance

Competence and Advance are phases that accelerate the commercialisation process. For this purpose, UTM has introduced a unique incubation program to support researchers in advancing the Lab-to-Market process called ICCubeX.

ICCubeX comprises a mentorship program involving numerous groups of technopreneurs for researchers and a Symbiosis program for postgraduate and undergraduate students that focuses on integrating prospective technologies developed by universities and research centres.

On top of that, Prototype Development Fund, Technology Implementation Fund, and Product Commercialisation Fund are provided subject to rigorous assessment at the screening stage to determine the successful recipients.

In these final phases, spin-offs and start-ups are also provided with facilities such as office, laboratory or manufacturing spaces and more at UTM’s own Technovation Park, reflecting its commitment to end-to-end support for researchers and students.

Synergising Students and Researchers 

According to the Director of UTM ICC, Assoc Prof. Ts. Dr. Noor Azurati Salleh, UTM will add value to its commercialisation ecosystem by directly synergising researchers and students via this strategic platform to the current start-up trends.

“UTM is looking forward to nurturing our undergraduate and postgraduate students better with real exposure and mentorships by synergising them with researchers in the programs or activities under our commercialisation ecosystem said Dr Azurati.

“This initiative will help produce more tech-based start-ups or CEO of spin-off companies among students and directly contribute to the University graduate employability rate in the future,” said Dr. Azurati.

UTM, through its commercialisation ecosystem, produces not only entrepreneurs but also technology and innovation that can increase wealth creation and the well-being of society.

About Universiti Teknologi Malaysia (UTM)

UTM is a leading innovation-driven entrepreneurial research university in engineering, science, and technology in Kuala Lumpur, Johor Bahru, and Pagoh, Malaysia. It is renowned for being at the forefront of engineering and technological knowledge and expertise. UTM operates based on the core values of Integrity, Synergy, Excellence, and Sustainability. These values guide UTM community practices, and they are embedded in the strategic thrusts that propel the University to greatness. For more information about ICC and UTM, visit https://icc.utm.my and utm.my.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716624/image1.jpg

‫إصدار كتاب جديد للسياسي المغربي السابق حول مسار الصين للتنمية في بكين

 بكين27 ديسمبر / كانون أول 2021/PRNewswire/ — تم إصدار النسخة الفرنسية من الكتاب الجديد بعنوان (الصين والدول العربية والإفريقية في إطار مبادرة الحزام والطريق) للسيد فتح الله والعلو، وزير الاقتصاد والمالية المغربي السابق، وباحث بارز بمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد في فرنسا. يرى الكاتب أن “طريق الحرير الجديد” أو بالأحرى “الحزام والطريق” هو بلا شك وسيلة لإعادة تعريف عالمنا وتوازنه، ويمكّننا من معرفة العلاقات بين الدول العربية والإفريقية و”الحزام والطريق” بشكل أعمق.

تم تنظيم هذه الفعالية برعاية دار طريق الحرير الفرنسية للنشر والطباعة الشركة (المجموعة) الوطنية الصينية لاستيراد وتصدير المطبوعات بشكل مشترك

انعقد المؤتمر الصحفي لإصدار كتاب جديد وندوة بعنوان “الفرص والتحديات للتعاون الصيني-العربي والتعاون الصيني-الإفريقي في إطار ‘ الحزام والطريق’ ” بشكل حضوري وافتراضي (عبر الأنترنت) في 16 ديسمبر 2021، حيث تم مناقشة محتوى الكتاب من طرف الخبراء والعلماء الصينيين والأجانب بمن فيهم فتح الله والعلو، وزير الاقتصاد والمالية المغربي السابق وباحث بارز بمركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، ومحمد خليل، رئيس جمعية الصداقة المغربية الصينية، وديفيد مونياي، مدير مركز الدراسات الأفريقية الصينية بجامعة جوهانسبرج بجنوب إفريقيا، والأستاذ خالد، عالم سينولوجيا ورئيس قسم اللغات الشرقية بالمعهد العالي للغات بجامعة قرطاج بتونس، وسونيا بريسلر، رئيسة تحرير دار طريق الحرير للنشر الفرنسية، ومحمد الخطيب المدير العام لدار “المستقبل الرقمي” للنشر والتوزيع، وشيويه تشينغ قوه، أستاذ الكلية العربية بجامعة الدراسات الأجنبية ببكين، وليو شينلو عميد الكلية العربية بجامعة الدراسات الأجنبية ببكين وتشانغ يونغ بنغ باحث في معهد دراسات غرب آسيا وأفريقيا في الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية.

أجمع المتحدثون الذين حضروا المؤتمر على أن الكتاب عمل هام يكشف عن مبادرة “الحزام والطريق” وتأثيرها على القارة الأفريقية والشرق الأوسط، وهو أيضا إجابة للتحديات في مجالات الصحة والفقر والبيئة والثورة التكنولوجية وإعادة تشكيل العالم. . اعتبر العلماء الأجانب أنه يجري تشكيل نمط جديد للعالم في ظل الوضع الجديد، وجلبت مبادرة “الحزام والطريق” الكثير من الأمل لهذه العملية. الصين بمثابة قوة دافعية وقاطرة للتنمية العالمية، وعليها المشاركة بشكل أفضل في بناء النمط العالمي وخلق مستقبل أكثر سلامًا وتوازنًا وودية وشمولية تتحقق فيها المنفعة المتبادلة والكسب المشترك.

تم إصدار الكتاب بالنسخة الفرنسية، وسيتم إصداره في المستقبل بالنسختين الصينية والعربية بدار غوانغ مينغ ديلي للنشر والتوزيع في الصين ودار “المستقبل الرقمي” للنشر والتوزيع في لبنان على حدة.

 الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716051/1.jpg
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716052/2.jpg
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1716053/3.jpg

 

Un ancien dignitaire marocain lance un nouveau livre sur la voie du développement de la Chine à Pékin

PÉKIN, 27 décembre 2021 /PRNewswire/ — L’édition française du nouveau livre de Fathallah Oualalou, ancien ministre de l’économie et des finances du Maroc, ancien ministre de l’économie et des finances du Maroc, chercheur supérieur au Centre de politique pour le nouveau Sud, économiste, intitulé « La Chine et l’espace arabo-africain» a été publiée en France. L’auteur considère que les Nouvelles routes de la soie ou plus précisément la Ceinture et la Route est sans doute un moyen de redéfinir notre monde et son équilibre, en nous permettant de mieux comprendre la relation entre l’Afrique et les pays arabes et « la Ceinture et la Route ».

L’événement est conjointement organisé par les Éditions de la Route de la Soie et China National Publications Import and Export (Group) Co., Ltd.

Le 16 décembre 2021, le lancement du livre et le séminaire sur les « Opportunités et défis de la coopération sino-arabe et sino-africaine dans le cadre de l’initiative la Ceinture et la Route ont été organisés en ligne et hors ligne. Fathallah Oualalou; Mohammed Khalil, président de l’Association d’amitié Maroc-Chine; David Monyae, directeur du Centre d’études Afrique-Chine à l’Université de Johannesburg, Afrique du Sud; Khaled Elhaj Ahmed, sinologue et doyen du Département des langues orientales, Institut supérieur des langues, Université de Carthage, Tunisie; Sonia Bressler, rédactrice en chef des Éditions de la Route de la Soie; Mohamad Elkhatib, président de Digital Future Ltd., Xue Qingguo, professeur à l’Ecole d’études arabes de l’Université des études étrangères de Pékin (BFSU); Liu Xinlu, doyen de l’Ecole d’études arabes, BFSU; Zhang Yongpeng, chercheur à l’Institut pour l’Asie de l’Ouest et l’Afrique de l’Académie chinoise des sciences sociales ainsi que d’autres experts et universitaires chinois et étrangers ont discuté du contenu du livre.

Les intervenants au séminaire ont convenu que le livre est un ouvrage important qui montre l’initiative la Ceinture et la Route et son impact sur le continent africain et le Moyen-Orient, et qu’il constitue une réponse aux défis de la santé, de la pauvreté, de l’environnement, de la révolution technologique et du remodelage du monde. Les universitaires étrangers ont déclaré qu’une nouvelle structure mondiale se construit tranquillement dans la nouvelle situation, et que l’initiative la Ceinture et la Route apporte beaucoup d’espoir dans le processus de remodelage de la nouvelle structure mondiale, et que la Chine, comme la locomotive du développement mondial, est une force motrice qui devrait mieux participer à la construction de la nouvelle structure mondiale pour créer un avenir plus pacifique, équilibré, mutuellement bénéfique, amical et tolérant.

Le livre est d’abord publié en français, et dans l’avenir, les versions chinoise et arabe seront respectivement publiées par les Editions Guangming Daily de Chine et Digital Future Ltd. du Liban.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716054/1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716055/2.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716056/3.jpg

Moroccan Former Statesmen’s New Book on China’s Development Path Launched in Beijing

BEIJING, Dec. 27, 2021 /PRNewswire/ — La Chine & lespace arabo-africain, the French version of the book titled “China and Arabic & African Regions Pursuing the Belt and Road Initiative” authored by the Economist Fathallah Oualalou, Former Minister of Economy and Finance of Morocco and Senior Fellow at the Policy Center for the New South, came out in France. The author holds that the New Silk Road, or rather the Belt and Road definitely represents a way to redefine our world and the world balance and enables us to get a deeper understanding about how the African and Arabic countries relate to the Belt and Road.

Group photo

On December 16, 2021, the new book launch and the seminar themed on China-Arabic and China-African Cooperation Opportunities and Challenges were held online and offline, organized by Les Éditions de la Route de la Soie and China National Publications Import and Export (Group) Co., Ltd. (CNPIEC). Fathallah Oualalou, Former Minister of Economy and Finance of Morocco, Senior Fellow at the Policy Center for the New South, Economist; Mohammed Khalil, President of Morocco-China Friendship Association; David Monyae, Director of the Center for Africa-China Studies at the University of Johannesburg, South Africa; Khaled Elhaj Ahmed, Sinologist and Dean of the Department of Oriental Languages, the Higher Institute of Languages, Carthage University, Tunisia; Sonia Bressler, Chief Editor of Silk Road Publishing House (Les Éditions de la Route de la Soie); Mohamad Elkhatib, President of Digital Future Ltd.; Xue Qingguo, Professor of the School of Arabic Studies, Beijing Foreign Studies University (BFSU), Director of the BFSU Zayed Center for Arabic Language and Islamic Studies, and Vice President of the Chinese Society for the Study of Arabic Literature; Liu Xinlu, Dean of the School of Arabic Studies, BFSU; and Zhang Yongpeng, Researcher of the Institute for West-Asian and African of the Chinese Academy of Social Sciences among other Chinese and foreign scholars and experts discussed the contents of the book.

experts online

The speakers at the meeting agreed that it is a significant book expounding the Belt and Road Initiative and its impact upon the African continent and the Middle East, responding to the challenges related to health, poverty, environment, technological revolution and world reshaping. Overseas scholars indicate the new world landscape is taking shape under new circumstances and the Belt and Road Initiative has brought many hopes in this process. China is like a locomotive of the world’s development; it is a great driving force. It should better participate in the construction of the world landscape to usher in a more peaceful, balanced, mutually beneficial, friendly and inclusive future.

book launch

The French version of the book was first published. In the future, the Chinese version and Arabic version will also be published by Guangming Daily Press of China and Digital Future Ltd. respectively.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716048/1.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716049/2.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716050/3.jpg

في مؤتمر “إينو داي 2021 OPPO INNO DAY”، أوبو تعلن عن مُسرّع الذكاء الاصطناعي المتطوّر NPU بحجم 6 نانومتر، وتكشف عن توجّه جديد لمسار العلامة التجارية تحت اسم “إلهام المستقبل”

Ÿ  أوبو تُصمّم شريحة معالجة الصور المتطورة الأولى في العالم “ MariSilicon X ” بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU  بحجم 6 نانومتر وتكشف لأول مرة عن جهاز “أوبو إير غلاس” OPPO Air Glass ، وهاتف “أوبو فايند N OPPO Find N  الرائد.

Ÿ  أوبو تعلن خلال المؤتمر السنوي الثالث عن توجّه العلامة التجارية الجديد تحت عنوان “إلهام المستقبل”

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 26 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — عقدت أوبو -العلامة التجارية الرائدة في مجال التكنولوجيا- المؤتمر التكنولوجي السنوي “أوبو إينو داي 2021 OPPO INNO DAY“، وذلك خلال يومي 14 و15 ديسمبر من هذا العام. وتحت شعار”إعادة تصوُّر المستقبل”، تضمنت فعاليات المؤتمر كلمة مُلهمة مليئة بالأخبار المهمة والتي ألقاها مؤسس أوبو ومديرها التنفيذي “توني تشن” مُعلناً عن التوجّه الجديد للعلامة التجارية تحت عنوان “إلهام المستقبل”خلال يومي فعاليات المؤتمر، أعلنت أوبو عن أول شريحة متطوّرة لمعالجة الصور في العالم MariSilicon X بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU، بالإضافة إلى الجهاز الثوري للواقع المُعزّز “أوبو إير غلاس” OPPO Air Glass، و”أوبو فايند NOPPO Find N أول هاتف قابل للطي من العلامة التجارية.

Find X OPPO

أوبو توجّه أنظارها نحو المستقبل من خلال توجه جديد للعلامة التجارية “إلهام المستقبل”

أكد توني تشن خلال خطابه الافتتاحي على التزام أوبو بتطوير الابتكارات والمنتجات التي تضع تجربة المستخدم على رأس أولويتها، وذلك أثناء الإعلان عن توجّه العلامة التجارية الجديد للشركة تحت عنوان  “إلهام المستقبل”، والذي يضع التفاؤل والإلهام في مواجهة التحديات والشكوك التي يواجهها الجميع.

قال توني تشن، مُصرحاً “نحن نعيش في عصر غير مسبوق، وكشركة تكنولوجيا عالمية، نشعر في أوبو أنه من واجبنا وامتيازاتنا على جعل العالم مكاناً أفضل من خلال تقنياتنا ومنتجاتنا وعملنا”، وأكمل: “على الرغم من أن الرحلة نحو كل إنجاز تكنولوجي تكون مليئة بالتحديات والصعاب، فإننا نهدف إلى الاستمرار كما بدأنا -خطوة بخطوة- للوصول إلى مفهوم “إلهام المستقبل”كما حددناه كتوجّه علامتنا التجارية الجديد.”

كشف الستار عن أول شريحة معالجة الصور متطورة في العالم MariSilicon X  بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU  بحجم 6 نانومتر وابتكارات ثورية أخرى.

خلال فعاليات وأنشطة هذا المؤتمر، كشفت أوبو الستار عن أول شريحة متطوّرة لمعالجة الصور في العالم MariSilicon X بمسرّع الذكاء الاصطناعي NPU والمصممّ بحجم 6 نانومتر وتعد الأولى من نوعها في العالم، حيث تجمع هذه الشريحة الخارقة بين مسرّع الذكاء الاصطناعي NPU ومعالج إشارة الصورة ISP وذاكرة مُبتكرة متعددة المستويات لتقديم أداء مذهل مع كفاءة مُحسنة في استهلاك الطاقة.

بصفتها وحدة مُخصصة لمعالجة الصور، تقدّم شريحة MariSilicon X  مع مسرّع الذكاء الاصطناعي NPU المتطوّر 18 تريليون عملية في الثانية (TOPS) من قوة حوسبة خارقة ولا متناهية لدعم خوارزميات الذكاء الاصطناعي. وبفضل 11.6 تريليون عملية في الثانية (TOPS) من كفاءة استهلاك الطاقة المذهلة لكل وات، فإنها توفر أيضاً أداءً فائقاً دون استنزاف طاقة البطارية.

OPPO Logo

من خلال القفزة التكنولوجية الهائلة في كل من الأداء وكفاءة استهلاك الطاقة، فإنها تطلق العنان لقوة خوارزميات الذكاء الاصطناعي في جعل كل إطار من مقطع الفيديو يبدو غنياً بالألوان وقائماً بذاته كصورة ثابتة. بفضل شريحة معالجة الصور MariSilicon X، يمكن التقاط الفيديو الليلي معززاً بتقنيات الذكاء الاصطناعي وبدقة 4K في نطاق معالجة الصور الخام RAW باستخدام بيانات الصورة الكاملة لأول مرة على الهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد.

سيظهر مسرّع الذكاء الاصطناعي NPU المتطور لأول مرة مُدمجاً في سلسلة هواتف “فايند إكس” Find X في الربع الأول من عام 2022 على مستوى العالم، مما سيجعلها واحدة من أكثر وحدات معالجة الصوّر التجارية تقدماً وابتكاراً متاحة في الهواتف الذكية حتى الآن.

شهد مؤتمر “أوبو إينو داي 2021 OPPO INNO DAY” أيضاً الإعلان الرسمي عن جهاز “أوبو إير غلاس” OPPO AirGlass. يتميز جهاز الواقع المعزز AR الرائد بتصميم ثوري خفيف الوزن، ونظام عرض صغير الحجم تم تطويره حصرياً من أوبو، كما ويدعم العديد من التفاعلات الحسيّة والوظائف العملية. في اليوم الثاني من المؤتمر، كشفت أوبو عن باكورة ابتكاراتها الثورية الهاتف الذكي القابل للطي الذي طال انتظاره “أوبو فايند NOPPO Find N.

اكتشف أحدث الإنجازات  التكنولوجية من أوبو والأعمال الفنية لفنانين صاعدين في عالم “إينو وورلد” INNO WORLD   الافتراضي

هذا العام، أنشأت أوبو أيضاً عالماً افتراضياً جديداً بالكامل “إينو وورلد” INNO WORLD، للاحتفال بمؤتمر “أوبو إينو داي 2021 OPPO INNO DAY” مع محبّي العلامة التجارية في جميع أنحاء العالم. في “إينو وورلد” INNO WORLD، يمكن للزوار مشاهدة الخطابات الرئيسية وتجربة تقنيات أوبو الجديدة المتطورة الأخرى، بما في ذلك التفاعل مع الإنسان الآلي الرقمي Digital Human كاميرا الهاتف المحمول المتحركة وغير ذلك الكثير.

لقد شق مشروع فناني أوبو الناشئين OPPO Renovators طريقه أيضاً إلى “إينو وورلد” INNO WORLD، حيث يعرض أعمالاً فنيةً مُلهمة لفنانين شباب من جميع أنحاء العالم. اليوم وفي عامه الثالث، يسعى مشروع فناني أوبو الناشئين OPPO Renovators إلى دعم الشباب الموهوبين من محبّي الفنون، وذلك من خلال الجمع بين أحدث الأفكار والمفاهيم من عالم الفن والتكنولوجيا متخيلين إمكانيات المستقبل. يُعرض الآن ثمانية أعمال فنيّة لفنانين شباب في معرض المشروع داخل عالم أوبو الافتراضي “إينو وورلد” INNO WORLD، وتتضمن AutoGene وAutonomy of Plant وLight High وRevival وغيرها، مما يخلق منصة إبداعية حقيقية لهؤلاء الفنانين للوصول إلى جمهور عالمي.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1716424/Find_X_OPPO.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

‫حساب التوفير وبطاقة الخصم لغير للهنود غير المقيمين أو الأشخاص العاديين غير المقيمين فئة Royale World من بنك AU تأتي بمزايا مجزية لموسم الأعياد هذا

– يأتي مع ميزات لا مثيل لها مثل عدم وجود رسوم إضافية على نفقات بطاقة الخصم في الخارج ومعدلات الفائدة المرتفعة على مدخرات الهنود غير المقيمين أو الأشخاص العاديين غير المقيمين (NRE / NRO) وغيرها.

 – دخول مجاني إلى 6 صالات في مطارات دولية و 8 صالات في مطارات محلية.

 – خصومات مغرية على المطاعم العالمية والعلاقات مع المطاعم الشهيرة.

مومباي وجايبور، الهند, 26 ديسمبر / كانون أول 2021 /PRNewswire/ — في موسم الأعياد هذا، يعلن AU Small Finance Bank عن مجموعة من الميزات والفوائد لعملائه من الهنود غير المقيمين مع فئة AU Royale World، وهو نمط حياة وعرض مصرفي متميز.وسط جائحة فيروس كورونا، حيث بدأ العملاء بحذر في الخروج مع مراعاة جميع الاحتياطات اللازمة، تتيح لهم AU Royale World الوصول إلى أفضل المطاعم وصالات المطارات في جميع أنحاء العالم.يمكن لأولئك الذين يرغبون في الاستمتاع بالأفلام وهم في راحة منازلهم الاستمتاع باشتراكات خدمة الوسائط الفائقة (OTT) المجانية في إطار هذا البرنامج.

AU Small Finance Bank Limited Logo

 مع AU Royale World ، يجعل أكبر بنك تمويل صغير في الهند الخدمات المصرفية عرضًا قيمًا للهنود غير المقيمين مع معدل فائدة أعلى (حتى 7%*) ومدفوعات شهرية للفائدة. يمكن للعملاء السفر في جميع أنحاء العالم والتعامل مع بطاقة الخصم المباشر VISA Signature  للهنود غير المقيمين الخاصة بـ AU Royale World  دون دفع أي رسوم إضافية. سيحصل العميل على مدير علاقات مخصص على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والذي سيكون نقطة الاتصال الوحيدة لجميع الاحتياجات المصرفية والمالية.يمكن للهنود غير المقيمين أيضًا إدارة الحساب من خلال Super App AU 0101 الخاص بالبنك.

أثناء شرح المزايا، أوضح السيد أوتام تيبريوال، المدير التنفيذي لبنك التمويل الصغير AU Small Finance Bank، قائلًا: “نحن نتفهم المتطلبات المصرفية والمالية لعملائنا من الهنود غير المقيمين، ومن ثم يتم تخصيص خدماتنا لتلائم تطلعاتهم وأسلوب حياتهم.يمكن للهنود غير المقيمين الاستمتاع بأفضل العروض بسلاسة مع التأكد من رعاية أحبائهم في الهند.تجمع بطاقات الخصم من AU Royale World مجموعة من المزايا التي تراعي حاجة شريحة العملاء هذه، مثل الوصول إلى الصالة الدولية، ومأكولات الطعام الحصرية، والخصومات على العلامات التجارية العالمية، وغيرها من المزايا”.

مزايا AU Royale World

·  أسعار الفائدة عالية:اربح ما يصل إلى 7%* على أرصدة حسابات التوفير للهنود غير المقيمين والأشخاص العاديين غير المقيمين.

·  مدفوعات الفوائد الشهرية:تلقي مدفوعات الفوائد الشهرية على أرصدة حساب التوفير الخاص بك.

·  رسوم هامشية صفرية:تأتي بطاقة الخصم من Royale World Visa Signature برسوم هامشية صفرية على نفقات البطاقة الدولية.

·  الوصول إلى صالة المطار:احصل على دخول 6 صالات دولية مجانًا و 8 صالات مطار محلية مجانًا سنويًا.

·  الاستمتاع بعشاء حصري:احصل على خصومات مغرية على المطاعم العالمية لتناول الطعام في الإمارات العربية المتحدة، ولندن، والمملكة المتحدة، ونيوزيلندا، والولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، ودبي، وسنغافورة، وغيرهم.

·  اشتراك مجاني لمرة واحدة على منصات الترفيه:اشتراك مجاني لمرة واحدة على منصات الترفيه: Amazon Prime أو Zee5.

·  عروض على الماركات العالمية:احصل على خصومات مغرية على الماركات العالمية الرائدة

·  خصومات حصرية على حجوزات السفر:احصل على خصم 1500 روبية هندية على حجوزات الرحلات الدولية مرتين في السنة.

·  أحدث الخدمات المصرفية الرقمية:تمتع بإمكانية الوصول إلى الأموال على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من خلال 0101 AU.

·  التسعير التفضيلي:احصل على خصم ثابت 75% مدى الحياة على إيجارات الخزائن وسعر تفضيلي على التحويلات

·  استشارات ضريبية مجانية:احصل على معالجة استفسارات ضريبة الدخل الهندية من خلال مكتب استشاري مخصص.

·  مدير علاقات مخصص:مدير علاقات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتلبية احتياجاتك المصرفية والمالية وسيكون بمثابة نقطة اتصالك الوحيدة.

·  وسيلة دفع Hospicash مجانية: وسيلة الدفع Hospicash لأفراد عائلتك في الهند حتى30,000 روبية في السنة.

·  التخطيط المالي:نقدم مجموعة واسعة من المنتجات الاستثمارية وحلول الحماية لتلبية احتياجاتك الاستثمارية والمالية الأخرى.

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1716357/AU_Small_Finance_Bank_Logo.jpg

Biden Signs $768.2 Billion Defense Spending Bill into Law

WASHINGTON — President Joe Biden signed the National Defense Authorization Act into law Monday, authorizing $768.2 billion in military spending, including a 2.7% pay raise for service members, for 2022.

The NDAA authorizes a 5% increase in military spending and is the product of intense negotiations between Democrats and Republicans over issues ranging from reforms of the military justice system to COVID-19 vaccine requirements for soldiers.

“The Act provides vital benefits and enhances access to justice for military personnel and their families and includes critical authorities to support our country’s national defense,” Biden said in a statement.

The $768.2 billion price tag marks $25 billion more than Biden initially requested from Congress, a prior proposal that was rejected by members of both parties out of concerns it would undermine U.S. efforts to keep pace militarily with China and Russia.

The new bill passed earlier this month with bipartisan support, with Democrats and Republicans touting wins in the final package.

Democrats applauded provisions in the bill overhauling how the military justice system handles sexual assault and other related crimes, effectively taking prosecutorial jurisdiction over such crimes out of the hands of military commanders.

Republicans, meanwhile, touted success in blocking an effort to add women to the draft, as well as the inclusion of a provision that bars dishonorable discharges for service members who refuse the COVID-19 vaccine.

The bill includes $7.1 billion for the Pacific Deterrence Initiative and a statement of congressional support for the defense of Taiwan, measures intended to counteract China’s influence in the region.

It also includes $300 million for the Ukraine Security Assistance Initiative, a show of support in the face of Russian aggression, as well as $4 billion for the European Defense Initiative.

In his statement, the president also outlined a number of provisions his administration opposes over what he characterized as “constitutional concerns or questions of construction.”

Those planks include provisions that restrict the use of funds to transfer or release individuals detained at the Guantanamo Bay detention center, which the Biden administration is moving to close. Biden’s statement said the provisions “unduly impair” the executive branch’s ability to decide when and where to prosecute detainees and where to send them when they’re released and could constrain U.S. negotiations with foreign countries over the transfer of detainees in a way that could undermine national security.

The law also has provisions barring goods produced by forced Uyghur labor in China from entering the U.S., and it begins to lay out plans for the new Global War on Terror Memorial, which would be the latest addition to the National Mall

Source: Voice of America